Keine exakte Übersetzung gefunden für عمره الله

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch عمره الله

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Und ( wenn ) einer von euch ein Tier vorsätzlich tötet , so ist die Ersatzleistung ( dafür ) ein gleiches Maß vom Vieh , wie das , was er getötet ( hat ) , nach dem Spruch von zwei Redlichen unter euch , und das soll dann als Opfertier zu der Ka`ba gebracht werden ; oder die Sühne sei die Speisung von Armen oder dementsprechendes Fasten , damit er die bösen Folgen seiner Tat koste . Allah vergibt das Vergangene ; den aber , der es wieder tut , wird Allah der Vergeltung aussetzen .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حُرُم » محرمون بحج أو عمرة « ومن قتله منكم متعمِّدا فجزاءٌ » بالتنوين ورفع ما بعده أي فعليه جزاء هو « مثلُ ما قتل من النعم » أي شبهه في الخلقة وفي قراءة بإضافة جزاء « يحكم به » أي بالمثل رجلان « ذوا عدل منكم » لهما فطنة يميزان بها أشبه الأشياء به ، وقد حكم ابن عباس وعمر وعلى رضي الله عنهم في النعامة ببدنة ، وابن عباس وأبوعبيدة في بقر الوحش وحماره ببقره وابن عمر وابن عوف في الظبي بشاة وحكم بها ابن عباس وعمر وغيرهما في الحمام لأنه يشبهها في العَبِّ « هديا » حال من جزاء « بالغ الكعبة » أي يبلغ به الحرم فيذبح فيه ويتصدق به على مساكينه ولا يجوز أن يذبح حيث كان ونصبه نعتا لما قبله وإن أضيف لأن إضافته لفظية لا تفيد تعريفا فإن لم يكن للصيد مثل من النعم كالعصفور والجراد فعليه قيمته « أو » عليه « كفارةٌ » غير الجزاء وإن وجده هي « طعامُ مساكين » من غالب قوت البلد ما يساوى قيمته الجزاء لكل مسكين مد ، وفي قراءة بإضافة كفارة لما بعده وهي للبيان « أو » عليه « عدل » مثل « ذلك » الطعام « صياما » يصومه عن كل مد يوما وإن وجده وجب ذلك عليه « ليذوق وبال » ثقل جزاء « أمره » الذي فعله « عفا الله عما سلف » من قتل الصيد قبل تحريمه « ومن عاد » إليه « فينتقم الله منه والله عزيز » غالب على أمره « ذو انتقام » ممن عصاه ، والحق بقتله متعمداً فيما ذكر الخطأ .
  • Zur Zeit eures Treffens geschah es , daß Er sie in euren Augen als zahlenmäßig gering erscheinen ließ und euch in ihren Augen als zahlenmäßig gering erscheinen ließ , auf daß Allah die Sache herbeiführte , die geschehen sollte . Und zu Allah werden alle Angelegenheiten zurückgebracht .
    « وإذ يريكموهم » أيها المؤمنون « إذ التقيتم في أعينكم قليلا » نحو سبعين أو مائة وهم ألف لتقدموا عليهم « ويقللكم في أعينهم » ليقدموا ولا يرجعوا عن قتالكم وهذا قبل التحام الحرب ، فلما التحم أراهم إياهم مثليهم كما في آل عمران « ليقضيَ الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع » تصير « الأمور » .
  • O ihr , die ihr glaubt , kommt nicht Allah und Seinem Gesandten zuvor , und fürchtet Allah . Wahrlich , Allah ist Allhörend , Allwissend .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا » من قدم بمعنى تقدم ، أي لا تَقَدَّمُوا بقول ولا فعل « بين يدي الله ورسوله » المبلغ عنه ، أي بغير إذنهما « واتقوا الله إن الله سميع » لقولكم « عليم » بفعلكم ، نزلت في مجادلة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما عند النبي صلى الله عليه وسلم في تأمير الأقرع بن حابس أو القعقاع بن معبد ونزل فيمن رفع صوته عند النبي صلى الله عليه وسلم .
  • O ihr , die ihr glaubt , erhebt nicht eure Stimmen über die Stimme des Propheten und redet nicht so laut zu ihm , wie ihr zueinander redet , so daß eure Werke nicht eitel werden , ohne daß ihr es merkt .
    « يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم » إذا نطقتم « فوق صوت النبي » إذا نطق « ولا تجهروا له بالقول » إذا ناجيتموه « كجهر بعضكم لبعض » بل دون ذلك إجلالا له « أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون » أي خشية ذلك بالرفع والجهر المذكورين ، ونزل فيمن كان يخفض صوته عند النبي صلى الله عليه وسلم كأبي بكر وعمر وغيرهما رضى الله عنهم .
  • Wenn ihr beide euch Allah reumütig zuwendet , so sind eure Herzen bereits ( dazu ) geneigt . Doch wenn ihr euch gegenseitig gegen ihn unterstützt , wahrlich , dann ist Allah sein Beschützer ; und Gabriel und die Rechtschaffenen unter den Gläubigen ( sind ebenso seine Beschützer ) ; und außerdem sind die Engel ( seine ) Helfer .
    « إن تتوبا » أي حفصة وعائشة « إلى الله فقد صغت قلوبكما » مالت إلى تحريم مارية ، أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له وذلك ذنب ، وجواب الشرط محذوف أي تقبلا ، وأطلق قلوب على قلبين ولم يعبر به لاستثقال الجمع بين تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة « وإن تظَّاهرا » بإدغام التاء الثانية في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بدونها تتعاونا « عليه » أي النبي فيما يكرهه « فإن الله هو » فصل « مولاه » ناصره « وجبريل وصالح المؤمنين » أبو بكر وعمر رضي الله عنهما معطوف على محل اسم إن فيكونون ناصريه « والملائكة بعد ذلك » بعد نصر الله والمذكورين « ظهير » ظهراء أعوان له في نصره عليكما .
  • Wer von euch es vorsätzlich tötet , ( für den gilt es , ) eine Ersatzleistung ( zu zahlen ) , ein Gleiches , wie das , was er getötet hat , an Stück Vieh - darüber sollen zwei gerechte Personen von euch richten - ( eine Ersatzleistung , die ) als Opfertier die Ka'ba erreichen soll . Oder ( er leistet als ) eine Sühne die Speisung von Armen oder die ( entsprechende ) Ersatzleistung an Fasten , damit er die schlimmen Folgen seines Verhaltens koste .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حُرُم » محرمون بحج أو عمرة « ومن قتله منكم متعمِّدا فجزاءٌ » بالتنوين ورفع ما بعده أي فعليه جزاء هو « مثلُ ما قتل من النعم » أي شبهه في الخلقة وفي قراءة بإضافة جزاء « يحكم به » أي بالمثل رجلان « ذوا عدل منكم » لهما فطنة يميزان بها أشبه الأشياء به ، وقد حكم ابن عباس وعمر وعلى رضي الله عنهم في النعامة ببدنة ، وابن عباس وأبوعبيدة في بقر الوحش وحماره ببقره وابن عمر وابن عوف في الظبي بشاة وحكم بها ابن عباس وعمر وغيرهما في الحمام لأنه يشبهها في العَبِّ « هديا » حال من جزاء « بالغ الكعبة » أي يبلغ به الحرم فيذبح فيه ويتصدق به على مساكينه ولا يجوز أن يذبح حيث كان ونصبه نعتا لما قبله وإن أضيف لأن إضافته لفظية لا تفيد تعريفا فإن لم يكن للصيد مثل من النعم كالعصفور والجراد فعليه قيمته « أو » عليه « كفارةٌ » غير الجزاء وإن وجده هي « طعامُ مساكين » من غالب قوت البلد ما يساوى قيمته الجزاء لكل مسكين مد ، وفي قراءة بإضافة كفارة لما بعده وهي للبيان « أو » عليه « عدل » مثل « ذلك » الطعام « صياما » يصومه عن كل مد يوما وإن وجده وجب ذلك عليه « ليذوق وبال » ثقل جزاء « أمره » الذي فعله « عفا الله عما سلف » من قتل الصيد قبل تحريمه « ومن عاد » إليه « فينتقم الله منه والله عزيز » غالب على أمره « ذو انتقام » ممن عصاه ، والحق بقتله متعمداً فيما ذكر الخطأ .
  • Und als Er sie euch , als ihr aufeinandertraft , in euren Augen als wenige erscheinen ließ , und ( auch ) euch in ihren Augen weniger machte , damit Allah eine Angelegenheit entscheide , die ausgeführt werden sollte . Und zu Allah werden ( all ) die Angelegenheiten zurückgebracht .
    « وإذ يريكموهم » أيها المؤمنون « إذ التقيتم في أعينكم قليلا » نحو سبعين أو مائة وهم ألف لتقدموا عليهم « ويقللكم في أعينهم » ليقدموا ولا يرجعوا عن قتالكم وهذا قبل التحام الحرب ، فلما التحم أراهم إياهم مثليهم كما في آل عمران « ليقضيَ الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع » تصير « الأمور » .
  • O die ihr glaubt , kommt nicht Allah und Seinem Gesandten zuvor und fürchtet Allah . Gewiß , Allah ist Allhörend und Allwissend .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا » من قدم بمعنى تقدم ، أي لا تَقَدَّمُوا بقول ولا فعل « بين يدي الله ورسوله » المبلغ عنه ، أي بغير إذنهما « واتقوا الله إن الله سميع » لقولكم « عليم » بفعلكم ، نزلت في مجادلة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما عند النبي صلى الله عليه وسلم في تأمير الأقرع بن حابس أو القعقاع بن معبد ونزل فيمن رفع صوته عند النبي صلى الله عليه وسلم .
  • O die ihr glaubt , erhebt nicht eure Stimmen über die Stimme des Propheten , und sprecht nicht so laut zu ihm , wie ihr laut zueinander sprecht , auf daß ( nicht ) eure Werke hinfällig werden , ohne daß ihr merkt .
    « يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم » إذا نطقتم « فوق صوت النبي » إذا نطق « ولا تجهروا له بالقول » إذا ناجيتموه « كجهر بعضكم لبعض » بل دون ذلك إجلالا له « أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون » أي خشية ذلك بالرفع والجهر المذكورين ، ونزل فيمن كان يخفض صوته عند النبي صلى الله عليه وسلم كأبي بكر وعمر وغيرهما رضى الله عنهم .
  • Wenn ihr beide euch in Reue zu Allah umkehrt - so werden eure Herzen sich ja ( der Aufrichtigkeit ) zuneigen - ... Und wenn ihr einander gegen ihn beisteht , so ist Allah sein Schutzherr ; und Gibril , die Rechtschaffenen von den Gläubigen , und die Engel werden darüber hinaus ( ihm ) Beistand sein .
    « إن تتوبا » أي حفصة وعائشة « إلى الله فقد صغت قلوبكما » مالت إلى تحريم مارية ، أي سركما ذلك مع كراهة النبي صلى الله عليه وسلم له وذلك ذنب ، وجواب الشرط محذوف أي تقبلا ، وأطلق قلوب على قلبين ولم يعبر به لاستثقال الجمع بين تثنيتين فيما هو كالكلمة الواحدة « وإن تظَّاهرا » بإدغام التاء الثانية في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بدونها تتعاونا « عليه » أي النبي فيما يكرهه « فإن الله هو » فصل « مولاه » ناصره « وجبريل وصالح المؤمنين » أبو بكر وعمر رضي الله عنهما معطوف على محل اسم إن فيكونون ناصريه « والملائكة بعد ذلك » بعد نصر الله والمذكورين « ظهير » ظهراء أعوان له في نصره عليكما .